Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

شخصيات تاريخية

اقوال الطغرائي

الطغرائي وأسمه بالكامل العميد فخر الكتاب أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، الذي تم تلقيبه باسم الطغرائي، لقد ولد في سنة 1063 ميلاديًا، ولقد توفي في سنة 1120 ميلاديًا، ولقد كان له دور في تطوير الكيمياء حيث أنه تمكن من معرفة واكتشاف الكثير به، كما أنه قد أهتم بشكل كبير بالنظريات الكيمائية وعمل على توضيحها ودراستها وتطويرها، إضافةً إلى أن له ديوان شعر وله قصيدة معروفة عن الحكمة والتي يقوم من خلال بالرثاء حالته.

اقتباسات الطغرائي

وإن بليت بشخص لا خلاق له … فكن كأنك لم تسمع ولم يقل

رُوَيْدَكَ فالهمومُ لها رِتَاجُ … وعن كَثَبٍ يكونُ لها انفراجُ

بلغتُ المَدى لما صبرتُ وأخطأتْ … مساعي رجالٍ أخطَأوا سُبُلَ الهُدَى

إِذا ما الأرض لم تنخل مراراً … فلا ماءً تصير ولا هواءَ

لا تَطْمحنَّ إِلى المراتب قبلَ أنْ … تتكاملَ الأدواتُ والأسبابُ

يا نفسُ إيَّاكِ إن نابتْكِ نائبةٌ … أنْ تخشعي أو تَضجّي من أذى نَصَبِ

العلمُ تخدمُه بنفسك دائماً … والمالُ يخدمُ عنكَ فيه نائبُ

من قاسَ بالعلمِ الثراءَ فإنَّهُ … في حُكمهِ أعمى البصيرةِ كاذبُ

خبَتْ نارُ نفسي باشتعالِ مفارقي … وأظلمَ عُمري إذ أضاءَ شِهابُها

تحسَّنتِ الأيامُ ثم تنكرتْ … فعفَّى على إحسانهنَّ ذنوبُها

لقاءُ الأمانِي في ضمان القَواضِبِ … ونيلُ المعالي في ادِّراعِ السَّبَاسِبِ

إِذا ما ارتمى بالمرء مَنْسِمُ ذِلّةٍ … فليس له إِلا اقتعادُ الغَواربِ

أصالة الرأي صانتني عن الخطل***وحيلة الفضل زانتني لدى العطل

طَرَبُ الشبابِ هو المؤثّرُ لا الغِنَى … والكأسُ والوترُ الفصيحُ المُعْجِبُ

يا ورادا سؤر عيش كله كدر أنفقت صفوك في أيامك الأول ترجو البقاء بدار لا ثبات بها فهل سمعت بظل غير منتقل

تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا … حالا فصبرا إِذا جاءتْك بالعَجَبِ

الطغرائي في: لامية العجم)
لم أرتض العيش والأيام مقبلة***فكف أرضى وقد ولت على عجب

وحسن ظنك بالأيام معجزة فظن شرا وكن منها على وجل

أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

زر الذهاب إلى الأعلى